كليف روزندال، بكالوريوس الطب والجراحة، دكتوراه
https://doi.org/10.1111/ajd.14066
في هذه الدراسة، يقدم المؤلفون تقريرًا وصفيًا شيقًا عن عيادة جلدية خاصة في بريسبان، كوينزلاند، أستراليا، تمارس عملها دون مراقبة تصويرية. ويحسبون مقياسًا واحدًا محددًا، سرطان الجلد فى الموقع إلى نسبة الغازيةوقارنوه بالمقياس نفسه في إحدى عشرة دراسة أخرى، تسع منها شملت ممارسات تستخدم المراقبة الفوتوغرافية، سواءً بتصوير كامل الجسم، أو التصوير الجلدي الرقمي التسلسلي، أو كليهما. ثم استنتجوا أن أسلوبهم في الممارسة يُنتج نسبة أعلى من الورم الميلانيني الموضعي إلى نسبة التوغلي مقارنةً بالدراسات البديلة. وأضافوا أن فائدة تنظير الجلد تاريخيًا "... قد ثبتت في الدراسات"، وبالمثل، لا يمكن إلا لـ"تجربة استباقية عشوائية محكومة" إثبات تفوق الممارسة باستخدام تقنيات التصوير الفوتوغرافي.
لقراءة المقال كاملا اضغط هنا.
للحصول على معلومات عن أجهزة فحص الجلد يرجى اضغط هنا.