النقاط الرئيسية
سؤال هل يساعد استخدام التصوير ثلاثي الأبعاد للجسم بالكامل على تحسين الكشف المبكر عن سرطان الجلد الميلانيني وسرطانات الجلد الأخرى لدى الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني؟
النتائج وجدت هذه التجربة السريرية العشوائية، التي شملت 314 مريضًا معرضين لخطر الإصابة بسرطان الجلد، أن إضافة التصوير ثلاثي الأبعاد لكامل الجسم والتنظير الجلدي الرقمي المتسلسل (عبر التطبيب عن بُعد) إلى المراقبة السريرية المعتادة أدى إلى زيادة إجمالي عدد عمليات الاستئصال. ومع ذلك، لم يُحدث ذلك تغييرًا في متوسط عدد حالات سرطان الجلد المكتشفة لكل شخص في مجموعة التدخل مقارنةً بمجموعة المراقبة.
معنى تشير هذه النتائج إلى أن التنفيذ الدقيق مطلوب لتعويض زيادة خزعات الآفات الحميدة لدى المرضى المعرضين لخطر كبير، وهناك حاجة إلى المزيد من التجارب التي يتم فيها دمج التصوير ثلاثي الأبعاد لكامل الجسم مع خدمات طب الأمراض الجلدية عن بعد أو مقارنته بالرعاية المعتادة بدلاً من تقديمه كخدمة إضافية.
لقراءة الملخص الرجاء اضغط هنا.